المراجع

اضطراب في طلاقة الكلام يؤدي إلى انقطاعات غير طبيعية في تدفق الحديث، مثل التكرار أو التوقف.

• تكرار الأصوات أو المقاطع: (مثل "م-м-м-мاما" أو "با-با-بابا").
• إطالة الأصوات: (مثل "سسسسسلام" أو "أأأأنا").
• توقفات صامتة: (مثل "أريد --- ماء" مع توقف مفاجئ).
• علامات جسدية: رمش العين، ارتعاش الشفاه، أو توتر الوجه أثناء محاولة الكلام.
• تجنب الكلام: قد يصمت الطفل أو يستبدل كلمات صعبة بأخرى أسهل.

• وراثية: حوالي 60% من المتعثمين لديهم تاريخ عائلي للتأتأة.
• عصبية: خلل طفيف في تنسيق الإشارات بين الدماغ وعضلات الكلام.
• نفسية: القلق أو الضغط (مثل تغيير المدرسة) قد يزيد الأعراض، لكنه ليس سببًا رئيسيًا.
• تطورية: شائعة بين سن 2-5 سنوات أثناء تطور اللغة، وغالبًا تختفي تلقائيًا.

• إذا استمر التعثم أكثر من 6 أشهر أو تفاقم بعد سن 4 سنوات.
• إذا كان الطفل يظهر إحباطًا شديدًا أو يتجنب التواصل.
• إذا ظهرت علامات جسدية واضحة مع التأتأة.

• علاج النطق: جلسات مع أخصائي لتعليم تقنيات التنفس والكلام البطيء.
• الدعم المنزلي: تحدثي ببطء وهدوء، وامنحيه وقتًا للرد دون مقاطعة.
• تقليل الضغط: تجنبي المواقف التي تزيد توتره (مثل مطالبته بالكلام أمام غرباء).

• مارسي معه تمارين التنفس العميق قبل الكلام.
• شجعيه على الغناء أو قراءة شعر بصوت عالٍ، لأن التأتأة غالبًا تقل في هذه الأنشطة.

تأخر في اكتساب مهارات الكلام مقارنة بالمعدل الطبيعي لعمر الطفل.

• سن 2: لا ينطق أكثر من 10-15 كلمة مفهومة.
• سن 3: لا يستخدم جملًا قصيرة (مثل "أريد ماء").
• اعتماد غير لفظي: يشير أو يصدر أصواتًا بدلاً من الكلام.
• صعوبة الفهم: كلامه غير واضح حتى للأهل.

• مشكلات السمع: التهابات الأذن المزمنة تقلل من قدرته على سماع الكلام.
• تأخر عصبي: بطء في نضج مراكز الكلام في الدماغ.
• بيئية: قلة التفاعل اللغوي (مثل عدم القراءة له أو التحدث معه).
• اضطرابات أخرى: مثل التوحد أو متلازمة داون.

• إذا لم ينطق جملًا بحلول 3 سنوات.
• إذا كان يفقد كلمات كان يستخدمها سابقًا.
• إذا كان لا يستجيب للأصوات أو الأوامر البسيطة.

• فحص السمع: للتأكد من عدم وجود مشكلة في الأذن.
• علاج النطق: تمارين لتحسين المفردات وحركة الفم.
• تحفيز منزلي: اقرئي له يوميًا، كرري الكلمات، واطلبي منه تسمية الأشياء.

استخدمي الصور أو البطاقات لتعليمه كلمات جديدة مثل "تفاحة" مع صورة. كافئيه عندما يحاول التحدث، حتى لو كان الكلام غير واضح.

صعوبة في نطق أصوات معينة (مثل "س"، "ش"، "ث"، "ر") بشكل صحيح، مما يجعل الكلام مشوهًا.

• لدغة أمامية: "ثوب" بدلاً من "سوب" (اللسان بين الأسنان).
• لدغة جانبية: خروج الهواء من جانب الفم مع صوت مشوه.
• نطق "ر": "واجل" بدلاً من "راجل".
• قد يفهم الآخرون الكلام لكن بصعوبة.

• تشريحية: ربطة لسان قصيرة تمنع حركة اللسان الكاملة.
• عادات: مص الأصبع أو اللهاية لفترة طويلة.
• ضعف عضلي: عدم تناسق عضلات الفم أو اللسان.
• تقليد: قد يكون الطفل يقلد شخصًا آخر يعاني من اللدغة.

• إذا استمرت بعد سن 5 سنوات.
• إذا كانت تؤثر على ثقته أو تعرضه للسخرية.
• إذا كان هناك ألم أو صعوبة في تحريك اللسان.

• تمارين النطق: تعليم الطفل وضعية اللسان الصحيحة.
• جراحة بسيطة: في حالة ربطة اللسان القصيرة.
• دعم منزلي: مارسي معه نطق الكلمات أمام مرآة لرؤية حركة الفم.

لنطق "ر": اطلبي منه أن يهز لسانه مع صوت "ددد" ثم يحوله إلى "ررر". لنطق "س": استخدمي قشة لتعليمه توجيه الهواء للأمام.